مقدمة عن سرطان الثدي قصيرة، كان انتشار سرطان الثدي لدى النساء موضوع العديد من الأبحاث في السنوات الأخيرة، بينما تمكنت العديد من النساء من تجاوز هذه المرحلة بمساعدة المتابعة الوقائية والمستمرة مع طبيبهن، بالنظر إلى أن العديد من النساء تغلبن عليه بمفردهن وأنه ليس مرض خطير، في الواقع من السهل علاج هذا المرض عند اكتشافه مبكراً، سنتعرف على مقدمة صغيرة عن مرض سرطان الثدي عند النساء.

مقدمة عن سرطان الثدي قصيرة

سرطان الثدي هو مجموعة متنوعة من الأمراض المعروف أنها تبدأ في الثدي محلي:

  • حيث بمجرد أن يصبح سرطان عدواني وانتقل إلى الغدد الليمفاوية الابطية، فإنه ينتشر لاحقاً إلى أعضاء أخرى.
  • يتم تحديد عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي من خلال مجموعة متنوعة من العوامل.
  • ومن هذه العوامل أعراضه ومؤشراته التحذيرية وعلاجاته وتشخيصه ومراحل العدوى واستراتيجيات الوقاية.
  • النساء فوق سن الأربعين أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
  • كما يتم اكتشاف أكثر من 50% من حالات سرطان الثدي في المملكة عندما تكون متقدمة بشكل جيد.
  • نظراً لارتفاع تكلفة العلاج يؤدي هذا أيضاً إلى ارتفاع معدل الوفيات وتقليل فرص الشفاء.
  • إن التعرف المبكر على سرطان الثدي بواسطة التصوير الشعاعي للثدي يزيد بشكل كبير من معدلات البقاء على قيد الحياة والشفاء بالإضافة إلى توافر العلاجات وفعاليتها.

ما هي أسباب الإصابة بسرطان الثدي

الخلايا السرطانية في الثدي تنمو بشكل مفاجئ بشكل متكرر، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى إحساس شديد بالإرهاق لدى السيدة المصابة، من هذه الأسباب ما يلي:

الاستعداد الوراثي:

  • تزداد مخاطر الإصابة بسرطان الثدي إذا كان لدى أي من الأقارب من الدرجة الأولى (الأم أو الأخت أو الابنة) تاريخ من المرض.
  • يختلف الخطر اعتماداً على ما إذا كان سرطان الثدي ثنائي ومتطور خلال مراحل ما قبل انقطاع الطمث أو ما بعد انقطاع الطمث.
  • بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم تاريخ عائلي، يمكن أن تصل المخاطر إلى ثلاثة أضعاف من المحتمل أن يكون ما بين 5 و 10%.
  • تزداد احتمالية زيادة هذا العامل مع زيادة عدد الأقارب المصابين وظهور السرطان الأصغر سناً.

العوامل الهرمونية:

  • يعد تنظيم مستوى الهرمونات أمر حاسم في تطور سرطان الثدي.
  • الحمل المبكر واستئصال المبيض المبكر يقللان من الإصابة بأورام الثدي.
  • من ناحية أخرى يعتبر سرطان الثدي أكثر شيوع ويرتبط بانقطاع الطمث المتأخر.
  • طول عملية الإنجاب، وعدد الولادات، والتأخر في إنجاب الطفل الأول وغيرها من الاعتبارات الهرمونية جديرة بالملاحظة.

العوامل البيئية:

  • الإشعاع النووي هو الخطر البيئي الرئيسي المرتبط مباشرة بسرطان الثدي.
  • وفقا لبحوث وبائية تعرضت النساء للإشعاع نتيجة الحرب النووية.
  • تزداد فرصتهم في الإصابة بسرطان الثدي أثناء إجراءات التشخيص والعلاج.

شاهد أيضاً: كم يستغرق علاج سرطان الثدي

كيفية الوقاية من سرطان الثدي

يمكن تقليل تأثير أي مرض كبير من خلال الوقاية منه قد لا يقضي على الحالة تماماً، لكنه يقلل من المخاطر المرتبطة بها ويقلل من شدتها فيما يلي بعض الطرق للوقاية من سرطان الثدي:

  • إذا كان وراثي ينصح الأطباء النساء المعرضات للإصابة بسرطان الثدي بتناول الأدوية التي تمنع إفراز هرمون الاستروجين.
  • يجب على المرأة أيضاً إجراء الفحص الذاتي.
  • أثناء ارتدائه من قبل الأفراد المعرضين للإصابة، تابع مع الطبيب لإجراء فحص متكرر لهذا المرض إذا كان لديك.
  • تجنب استخدام الأدوية التي تحتوي على الهرمونات لأنها قد تشجع على نمو خلايا سرطان الثدي.
  • القيام بالتمارين الذي يعتبر هو إجراء وقائي قوي.

شاهد أيضاً: تجربتي مع تكيسات الثدي وكيفية علاجها

لقد أرفقنا لكم مقدمة عن سرطان الثدي قصيرة، حيث أدى الانشغال بالمرض الذي أعقب العديد من النساء إلى التساؤل عن المدة التي عاشتها مريضة بسرطان الثدي.