تجربتي مع صعود ونزول الدرج وأهم المعلومات عنه، تعتبر الرياضة مفيدة للإنسان بشكل كبير، فهي مفيدة للصحة والحفاظ عليها، وتعمل على تقوية بنية الجسم والعظام والعضلات، فهي تعتبر مجهود جسدي يبدأ الشخص بممارسته بحسب بعض القواعد والقوانين المعروفة، حيث لها العديد من أهداف المعينة مثل الترفيه أو خفض الوزن والحصول بشكل متتالي على وزن مثالي، فيكون الهدف الأول منها هو تعزيز ثقة الشخص بنفسه، وتعزيز العلاقة مع الآخرين بالأخص عند البدء بممارسة الرياضة الجماعية مثل كرة القدم أو الجري.

ما هي رياضة الدرج

تعتبر رياضة الدرج هي رياضة تمارس عبر الصعود والنزول من على الدرج؛ وهذا يكون بهدف التقليل بشكل كامل من الوزن وكذلك ليتم تليين عظام الجسم، والبدء بتقوية عضلات الكاحل والقدمين بشكل كبير، كما لها العديد من المميزات التي تمتلكها، وهي كما يلي:

  • لا يحتاج رياضة الدرج لأي من المعدات المتنوعة.
  • يمكن البدء في التمارين في أي زمان أو مكان، أي في التوقيت المناسب للشخص.
  • تعمل على بناء وتقوية كل عضلات الجسم.
  • زيادة معدل نبضات القلب، وزيادة عمل القلب وكفاءة الرئتين.
  • خفض كل مستويات الكوليسترول، والتعرض للإصابة في جلطات القلب أو الدماغ.
  • زيادة القدرة التحمل وكمية الطاقة في الجسم.
  • بناء كتلة عضلات بحيث تكون أقل في الجسم.
  • العمل على تقوية أوتار الركبة.
  • التكييف الهوائي.
  • القيام بحرق الكثير من السعرات الحرارية.

تجربتي مع صعود ونزول الدرج

تعتبر رياضة الصعود والنزول على الدرج من ضمن أنواع الرياضة، كما أنه من ضمن أنواع الرجيم الذي يؤدي على إنقاص الوزن، والبدء بالتخفيف فيه، كما أن هنالك بعض الاشخاص يستخدموه للحفاظ على الوزن المثالي في الجسم، وكانت من أهم التجارب لرياضة الصعود والنزول عن الدرج، كما يلي:

  • قالت أحد الفتيات عن تجربة صعود الدرج قد بدأت بها بعد اعتياد أمي على انتقادي؛ لأني كنت كسولة، ولا أحب الحركة أو القيام بالمساعدة داخل المنزل.
  • فنصحتني أحد صديقاتي بالبدء بممارسة الرياضة داخل المنزل في صباح كل يوم.
  • وبعدها فكرت في صعود الدرج عدد من المرات صباحاً كل يوم، ومن هنا قد بدأت تجربتي في رياضة صعود الدرج.
  • حيث في بداية التجربة كنت أشعر أنني أقوم بمجهود شاق بشكل كبير.
  • فبدأت أصعد الدرج ما بين الطابقين نزول وطلوع بشكل كبير.
  • بعدها قد تفاجأت أني أقوم بصعود الدرج بدون الشعور في الرغبة ب الارتياح.
  • لكن في أول التجربة كان يلازمني شعور بتعب شديد، أما مع مرور الوقت بدأت لا أشعر بأي تعب أو شعور بإرهاق في النزول أو الصعود.
  • حيث ساعدتني هذه الرياضة على فقدان بعض الوزن، والوصول بدون المستوى العالي من اللياقة البدنية.

شاهد أيضاً: تجربتي مع شرش الزلوع ودواعي استخدامه

متى تظهر نتائج صعود الدرج

تعتبر ممارسة الرياضة من أهم الأمور للإنسان، حيث تعمل على المساعدة في تقوية الصحة وكذلك فهي تعمل على إعطاء الجسم وإنعاشه في الطاقة الإيجابية، حيث منها رياضة صعود الدرج التي تعتبر من المغنيات عن بعض أنواع الرياضة:

  • لا يمكن التوقع لنتيجة هذه الرياضة؛ وهذا بسبب الاعتماد الكامل على وزن الشخص والطول الخاص فيه.
  • كما أنها تتنوع بين شخص وآخر وهذا يعود إلى طبيعة جسد الشخص.
  • كذلك، فهي تعتمد بشكل كبير على النظام الغذائي الذي يكون يتبعه هذا الشخص.
  • فإنه يجب اعتماد نظام غذائي مفيد، ولا يعمل على اكتساب المزيد من الوزن.
  • حيث أن كل ساعة من هذا التمرين تحرق حوالي 1000 سعرة حرارية.
  • علاوة على ذلك، يمكن للشخص في شهر فقدان حوالي 4 كيلو من الوزن.
  •  كما ينصح العديد من خبراء الرياضة عند بدء هذا التمرين أن يستهل الشخص ضمن سرعة منخفضة.
  • كما يجب أن يبدأ البداية السهلة والبسيطة، كالبدء مثلاً في عشر دقائق خلال اليوم.
  • كما يمكن للشخص أن يمارس هذا التمرين حوالي ثلاث مرات أسبوعياً.

شاهد أيضاً: تجربتي مع شفط البطن للداخل وهل تزيل الدهون

نصائح ممارسة تمارين صعود الدرج

يوجد العديد من النصائح التي يسير عليها الأشخاص عند البدء في ممارية رياضة صعود الدرج والنزل، فهي تعتبر من أكثر أنواع الرياضة التي يقوم فيها الشخص المعين، حيث أنها لا تحتاج للمعدات أو التعب الكبير من الشخص، سنتعرف على نصائح ممارسة تمارين صعود الدرج، كما يلي:

  • البدء بممارسة بعض التمارين التحمية وهذا قبل البدء بصعود الدرج ب 10 دقائق.
  • البدء بسرعة بطيئة وبعدها زيادة السرعة بشكل كبير.
  • كما يجب الانتباه من الدوار والإغماء.
  • كما يجب الركض درجتين فقط في الأسبوع.
  • ممارسة هذا النشاط ثلاث مرات أسبوعياً.
  • يجب ارتداء حزام ثقل عند البدء بالتحرك في هذا النشاط.

شاهد أيضاً: تجربتي مع صبغة بيجن للشعر وما هي مكوناتها

تجربتي مع صعود ونزول الدرج وأهم المعلومات عنه، يوجد العديد من الأشخاص الذين يطمحون الى إنقاص الوزن بشكل كبير، حيث يوجد بعض الطرق الصعبة التي يمكن للإنسان البدء فيها بعكس رياضة صعود الدرج والنزول التي لا تستلزم المعدات الصعبة أو المجهود الكبير.